‏إظهار الرسائل ذات التسميات امرأه. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات امرأه. إظهار كافة الرسائل

صور وقصه اضخم امرأه فى العالم

أصبحت سُميت بريندا ديفيز التى تبلغ من العمر 43 عاماً، أسمن امرأة فى بريطانيا، حيث وصل وزنها إلى 254 كيلوجراماً، على حسب ما ذكرت جريدة الديلى ميل البريطانية.

وأفادت الجريدة أن بريندا تعد أسمن امرأة بعد وفاة شارون ميفسيملر (40 عاما) بعد إصابتها بنوبة قلبية، وكان وزنها قد وصل إلى ما يقارب 300 كجم.

وأضافت الجريدة أن بريندا تأكل ما يعادل 6000 سعرة حرارية فى اليوم، وهو رقم يفوق بمعدل ثلاث مرات احتياجات المرأة العادية، والتمرين الوحيد الذى تمارسه هو السير من سريرها إلى الحمام، ولمسافة لا تتجاوز 10 أمتار.

وتقضى بريندا معظم وقتها فى السرير، كما أنها تضع بجوارها ثلاجة بها الحلوى والشيكولاتة والمياه الغازية، ولم تغادر منزلها منذ أربع سنوات بسبب وزنها. ويقوم فريق خاص بالعناية بها على مدى الأسبوع فى الاستحمام والتسوق وإعداد الطعام، كما أن بريندا تشترى ملابسها من محلات تجارية متخصصة على الإنترنت، لتناسب البدانة المفرطة.

وخير الأطباء بريندا بين إتباع نظام غذائى أو الموت، لأن جسمها ليس قوياً بما يكفى لتحمل عملية جراحية لتخفيف وزنها، مثل ربط معدتها بشريط خاص للتخفيف من شهيتها، وإقبالها على الطعام.

وقالت بريندا "أنا أقضى حياتى فى السرير، ولا أستطيع التوقف عن الأكل رغم تحذير الأطباء من وزنى".

وأضافت "أنا أكره حياتى وأشعر بالخجل من نفسى بعد وصولى إلى هذه الحالة، وأريد أن أساعد نفسى لكنى لا أعرف من أين أبدأ".
إضافة تسمية توضيحية

Read more ...

امرأه تغسل يديها 300 مره يوميا


ذكر موقع أوديتى سنترال، أن سيدة تدعى جوليا عبد الله "40 عاماً" من ماليزيا مهووسة بطقوس نظافتها الشخصية وقد بدأ سلوكها الغريب هذا منذ 20 عاماً ولكنها وصلت للنقطة الأسوأ عندما بدأت فى غسل يديها حوالى 300 مرة فى اليوم وتقضى 5 ساعات فى الاستحمام وتغسل شعرها 25 مرة فى اليوم.

وقد بدأت جوليا هذا العشق منذ عقدين من الزمان، حيث كانت تعمل كفنى فى معمل للتحاليل وبدأت فى التعامل مع عينات البول وكذلك أخذ عينات من الدم لإجراء اختبارات فيروس نقص المناعة البشرية وبدأت تمضى المزيد من الوقت فى غسيل يديها خوفاً من التلوث أو العدوى، كما تكونت لديها شكوك بإصابتها بمرض الوسواس القهرى وتخيلت أنها تستطيع معالجة نفسها من المرض ولم تطلب المساعدة من أحد.

ولكن حالتها وعشقها للنظافة زاد عن الحد مما جعلها تفقد عملها لأن النظافة أخذت من وقتها الكثير وبدأت فى التأخير عن العمل، مما دفعها ذلك للبحث عن أى مصدر للرزق لسداد الفواتير المنزلية المتراكمة عليها وبالفعل أخذت فى البحث عن أشياء تستطيع بيعها فى قمامة المنازل المحيطة بها.

وتقول" لقد شارفت على الانتحار واستجمعت قواى وقمت بالاتصال بجمعية سنغافورة للصحة النفسية فى عام 2009" طالبه المساعدة وبالفعل ساعدتنى الجمعية على استعادة الحياة ووضعتنى مرة أخرى على الطريق الصحيح،

إلا أن حالة جوليا ساءت مرة أخرى بعد سنة بعد أن قامت بالتغيب عن جلسات علاجها وبدأت فى استخدام زجاجتين من الشامبو و21 قطعة صابون فى اليوم وقد أرهقها ذلك كثيراً، حيث لم تستطع التفرغ لعمل شىء أخر سوى الاهتمام بنظافتها ولحسن الحظ فقد سمح لها المستشارون بجمعية سنغافورة للصحة النفسية بقضاء 22 يوماً للعلاج مرة أخرى.

وتقول جوليا حاليا إنها استطاعت السيطرة على حياتها مرة أخرى ووافقت على سرد معاناتها من خلال معرض للصور لرفع الوعى بالصحة النفسية.
Read more ...