‏إظهار الرسائل ذات التسميات ليس. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات ليس. إظهار كافة الرسائل

عدد حواس الانسان ليست خمسة كمان نعرف ولكن الحقيقة غير ذلك


الحقيقة: البشر لديهم أكثر من مجرد ”الحواس الخمس” التقليدية (السمع، البصر، اللمس، الشم و الذوق).

هناك ما لا يقل عن تسعة حواس ومعظم الباحثين يعتقدون أن هناك ما لا يقل عن واحد وعشرين حاسة. للتوضيح

” الحس” هو النظام الذي يتكون من مجموعة من الخلايا الحسية التي تستجيب لظاهرة مادية محددة،

والذي يتوافق مع مجموعة معينة من المناطق داخل المخ حيث يتم استقبال الاشارات وتفسيرها.

الحواس الشائعة للإنسان هي على النحو التالي :
البصر، الذوق، السمع، الشم، اللمس، الضغط، الحكة، القدرة على الإحساس بالحرارة والبرودة، القدرة على معرفة أين هي أجزاء الجسم نسبة إلى أجزاء أخرى من الجسم

 القدرة على رصد توتر العضلات، القدرة على الحفاظ على التوازن والشعور بحركة الجسم من حيث التسارع وتغييرات الاتجاه، العطش، الجوع، القدرة على اكتشاف المجالات المغناطيسية و اخيرا ادراك الوقت.
Read more ...

صور حقيقية وليس من افلام الرعب

هذه الصورة الغريبة التي تبدو كما لو كانت مشهداً من أحد أفلام الرعب هي صورة حقيقية لمكان بالقرب من قرية صغيرة في أوزباكستان تحمل اسم دارفاز. ويطلق السكان المحليون على هذا المكان اسم بوابة الجحيم، وقصته تبدأ منذ 35 عاماً حين كانت أحد الشركات تقوم بالتنقيب عن الغاز في هذا المكان، وما أن بدأت عمليات الحفر حتى انهارت الأرض ليتفاجأ الجميع بكهف ضخم ابتلع كل أجهزة الحفر ومخيمات العاملين، ولم يجرؤ أحد على النزول للأسفل بسبب امتلاء الكهف بالغاز. وأدى هذا الحادث إلى إشعال الغاز منذ ذلك الحين وحتى يومنا هذا دون أن ينفذ.
















Read more ...

لماذا خلص الله البشرية بالتجسد وليس بمجرد النطق ؟


يقولوا “إن الله لو أراد أن يردَّ البشرية ويخلّصها كان يمكنه أن يفعل هذا بنطق عالٍ وبدون أن يتخذ كلمته جسدًا” أى بنفس الطريقة التي أوجد بها البشرية من العدم في البدء.
ونجيب على اعتراضهم هذا بجواب معقول قائلين إنه في البدء لم يكن شيء موجودًا بالمرة. فكل ما كان مطلوبًا هو مجرد “نطق” مع إرادة (إلهية) لإتمام الخلق . ولكن بعد أن خُلق الإنسان (وصار موجودًا) واستدعت الضرورة علاج ما هو موجود، وليس ما هو غير موجود، عندئذٍ كان من الطبيعي أن يظهر الطبيب والمخلّص فيما هو موجود لكى يشفي الخلائق الموجودة. لهذا السبب قد صار إنسانًا واستخدم جسده أداة بشرية. لأنه لو لم تكن هذه هي الطريقة الصحيحة فكيف كان ممكنًا للكلمة، الذى اختار أن يستخدم أداه “بشرية”، أن يظهر؟ أو من أين كان سيأخذ “هذه الأداة” إلاّ من أولئك الموجودين فعلاً، والذين هم في حاجة (أن يأتي) بلاهوته في واحد مشابه لهم؟ لأن الأشياء غير الموجودة لم تكن هى المحتاجة للخلاص (بالتجسد) بل كان يكفيها مجرد كلمة أو صدور أمر، ولكنه الإنسان (المخلوق) الذي كان موجودًا فعلاً وكان منحدرًا إلى الفساد والهلاك هو الذي كان محتاجًا أن يأتي الكلمة ويستخدم أداة بشرية، ويعلن نفسه في كل مكان ، وكان هذا أمرًا طبيعيًا وصائبًا.


ثم ينبغي أن يُعرف هذا أيضًا، أن الفساد الذي جرى لم يكن خارج الجسد، بل كان ملتصقًا به ، وكان الأمر يحتاج إلى أن تلتصق به الحياة بدلاً من الفساد حتى كما صار الموت في الجسد تصير الحياة في داخل الجسد أيضًا. والآن لو أن الموت كان خارج الجسد لكان من الملائم أيضًا أن تصير الحياة خارج الجسد أيضًا. ولكن ما دام الموت قد صار داخل نسيج الجسد وبوجوده في كيانه صار سائدًا عليه لذلك كان من اللازم أن تصير الحياة داخل نسيج الجسد أيضًا حتى إذا لبس الجسد الحياة بدل الموت فإنه يطرح عنه الفساد .
وإضافة إلى ذلك فلو افترضنا أن الكلمة قد جاء خارج الجسد وليس فيه، لكان الموت قد هُزم منه (من الكلمة) بحسب قانون الطبيعة، إذ أن الموت ليس له سلطان على الحياة. ولكن رغم ذلك، كان الفساد سيظل باقيًا في الجسد. لهذا السبب كان من الصواب أن يلبس المخلّص جسدًا لكي إذا اتحد الجسد “بالحياة” لا يعود يبقى في الموت كمائت بل إذ قد لبس عدم الموت فإنه يقوم ثانية ويظل غير مائت فيما بعد. ولأنه كان قد لبس الفساد فإنه لم يكن ممكنًا أن يقوم ثانية ما لم يلبس الحياة. وكما أن الموت بحسب طبيعته لم يكن ممكنًا أن يظهر إلاّ في الجسد لذلك لبس الكلمة جسدًا لكى يلاقي الموت في الجسد ويبيده. لأنه كيف كان مستطاعًا البرهنة على أن الرب هو “الحياة” ما لم يكن قد أحيا ما كان مائتًا؟ وكما أنه من الطبيعي أن القش تفنيه النار، فإذا افترضنا أن إنسانًا أبعد النار عن القش فرغم أنه لم يحترق يظل مجرد قش قابل للاحتراق بالنار لأن النار لها خاصية إحراقه بطبيعتها. أما لو حدث أن إنسانًا غلّف القش بمادة الأسبستوس التي يقال عنها إنها لا تتأثر بالنار فإن القش لا يتعرض لإحراق النار فيما بعد إذ قد تحصن بإحاطته بمادة غير قابلة للاحتراق. وبنفس الطريقة نستطيع أن نقول عن الجسد والموت. إنه لو كان الموت قد أُبعِدَ عن الجسد بمجرد إصدار أمر من الكلمة لبقى رغم ذلك قابلاً للموت والفساد بحسب طبيعة الأجساد . ولكى لا يكون الأمر كذلك فإن كلمة الله الذي بدون جسد قد لبس الجسد لكى لا يعود الموت والفساد يُرهب الجسد لأنه قد لبس الحياة كثوب وهكذا أبيد منه الفساد الذي كان فيه.


إذن كان من الضرورى أن يتخذ كلمة الله جسدًا ويستخدم أداةً بشريةً لكى يُحيي الجسد أيضًا، وكما أنه معروف فى الخليقة بواسطة أعماله فيجب أن يُعرف بعمله فى الإنسان أيضًا، وأن يُظهر نفسه فى كل مكان، وبذلك لا يترك أيًا من المخلوقات مقفرًا من ألوهيته ومعرفته . فإنى أعود وأكرر ما قلته سابقًا إن المخلّص فعل ذلك حتى كما أنه يملأ كل الأشياء فى كل مكان بحضوره هكذا أيضًا فإنه يملأ كل الأشياء من معرفته ، كما يقول الكتاب المقدس أيضًا: “الأَرْضَ (كلها) تَمْتَلِئُ مِنْ مَعْرِفَةِ الرَّبِّ”(اش 11: 9) . لأنه إن نظر الإنسان إلى السماء فإنه سيرى تنظيمه لها . ولكن إن كان لا يستطيع أن يرفع وجهه إلى فوق بل ينظر فقط بين الناس سيرى من خلال أعمال الله قوته التى لا مجال لمقارنتها بقوة البشر وسيعرف أن المسيح وحده بين البشر هو الله الكلمة (المتجسد) . وإذا ضل إنسان، وإذا حوّل أحد نظره إلى الشياطين وكان يخاف منهم، فيمكنه أن يرى المسيح يطرد الشياطين ويتيقن بهذا أن المسيح هو صاحب السلطان عليها . أو إذا نزل الإنسان إلى عمق المياه وهو يتوهم أنها إله ـ كما كان المصريون مثلاً يعبدون الماء ـ فإنه يمكن أن يرى طبيعة المياه تتغير بسلطانه (المسيح) ويعرف أن المسيح الرب هو خالق المياه. أما إذا نزل إنسان إلى الهاوية، ووقف أمام أبطال العبادة الوثنية مرتعبًا منهم كآلهة فإنه يمكن أن يرى حقيقة قيامة المسيح ونصرته على الموت، ويدرك بهذا أن المسيح هو وحده الرب والإله الحقيقى . لأن الرب لمَسَ كل أجزاء الخليقة وحرّرها من كل خداع كما يقول بولس: “إِذْ جَرَّدَ الرِّيَاسَاتِ وَالسَّلاَطِينَ اشْهَرَهُمْ جِهَاراً، ظَافِراً بِهِمْ فِيهِ (في الصليب)”(كو 2: 15) ، لكى لا ينخدع أى إنسان فيما بعد بل يجد كلمة الله الحق فى كل مكان. وهكذا إذ يكون الإنسان مُحاصرًا من كل ناحية (بأعمال الخليقة) وإذ يرى ألوهية الكلمة مُعلنة فى كل مكان ـ في السماء وفي الهاوية وفي الناس وعلى الأرض ـ فإنه لا يبقى مُعرّضًا للانخداع بأى فكر مُضل عن الله بل يَعبُد المسيح وحده وبه يأتى مباشرة ليعرف الآب .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ+من كتاب “تجسد الكلمة” الفصلان 44 و 45+ ترجمة المركز الارثوذوكسي للدراسات الآبائية


للقديس اثناسيوس الرسولي
مدونة كتابات الاباء القديسيين
و لالهنا كل مجد و كرامة الي الابد
+امين+
Read more ...

بالصور هل تخيلت يوما أن تري بحر يغرقه الدماء ؟ بل و أن تري هذا المشهد في الحقيقة ليس في افلام الرعب

إنها حقيقة ، حيث أن كل عام في شهر نوفمبر يتحول البحر من جزر فارو في شمال أوروبا إلي أحمر بدماء مئات الحيتان .    يقوم السكان المحليون و الصيادون في جزر فارو كل عام كنوع من الاحتفال الثقافي او العادة الاجتماعية لهم باصطياد مجموعة من الحيتان عن طريق الابادة الجماعية ، و للاسف ليس من أجل توفير الطعام لهم و لكن فقط من أجل المتعة و الترفية ، حيث أن سكان هذه المدينه يعتبرون هذا اليوم من ايام الترفيه في مدينتهم .   و يتم هذا الصيد الشامل عن طريق احتواء الصيادين و سكان البلدة للحيتان بسهام الصيد لكي يتم اجترافهم للشاطئ و اتمام عملية الصيد  , ولا يعتبر هذا الصيد من قبيل التربح التجاري كما لا يمكن أن تباع لحوم الحيتان هذه ولكن تقسم بالتساوي بين أعضاء المجتمع المحلي الذي تزاحم على الصيد  .   و للأسف يقوم الصيادون و السكان باصطياد هذه الكائنات بطريقة غير مألوفة بالمره حيث يقوموا بضربها اولا بسهام الصيد ثم بعد ذلك قطع عمودها الفقري و تركهم ينزفون ببطء حتي الموت .   هذه بعض الصور التي التقتط أثناء هذا الاحتفال السنوي أو العادة الثقافية السنوية لاصطياد الحيتان      و علي الرغم من الإنتقادات التي وجهتها جماعات حقوق الانسان و اللجنة الدولية لصيد الحيتان لهذا الأسلوب في الصيد إلا أن مازال الصيادون و السكان المحليون في جزر فارو يقومون بصيد الحيتام بهذه الطريقة البشعة و يؤدي ذلك إلي قتل حوالي 950 حوتا رماديا ذو الزعانف الطويلة ، وذلك سنويا بسبب هذا الاحتفال أو العادة السنوية لهم .    و أضافات عدة جهات انه إذا استمرت هذه الطريقة في صيد الحيتان سنويافسوف يؤدي ذلك على مدي عدة سنين ليست بكثيرة إلي انقراض هذا النوع من الحيتان .   وهذه صور أخري التقتط أثناء صيد الحيتان من قبل الصيادين و سكان جزر فارو .                    
Read more ...