‏إظهار الرسائل ذات التسميات الأمراض. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الأمراض. إظهار كافة الرسائل

8 أطعمة تحارب الشيخوخة وتحمى من الأمراض المزمنة


أثبتت الأبحاث والدراسات الحديثة، أن هناك الكثير من الأطعمة الطبيعية التى لها القدرة على المحافظة على الشباب ومحاربة الشيخوخة فى ظل انتشار الأمراض المستعصية وكثرة اللجوء للوجبات السريعة التى تفتقد كل المقومات الصحية وتفتقد العناصر اللازمة لبناء جسم قوى يقف صامدا فى مواجهة أخطار وأعراض الشيخوخة وازدادت أجسامنا ضعفا أمام مصادر تلوث الغذاء والهواء.

يقول الدكتور خالد مصيلحى، أستاذ العقاقير والنباتات الطبية بكلية الصيدلة جامعة مصر الدولية، إن الخروج من شبح الشيخوخة هو الرجوع للطبيعة والأغذية الصحية التى تساهم إلى حد كبير فى مجابهة أعراض الوهن والشيخوخة، ونحن هنا بصدد استعراض بعض الأغذية التى تساهم بحد كبير فى مواجهة أعراض الشيخوخة.

أولها البروكلى يحتوى على مضادات للأكسدة ويحتوى بعض المعادن والفيتامينات، كما أنه غنى بالألياف فهو يقى من معظم أنواع السرطان ويقوى الجهاز المناعى ويقى القلب من أمراض كثيرة وينقى الأوعية الدموية من الكولسترول والدهون الضارة كما أن البروكلى يحتوى على سعرات حرارية قليلة فهو مناسب لراغبى الرشاقة.

والموز أيضا فهو سهل الهضم وغنى بالطاقة والمعادن، ومن مميزات الموز أنه يطلق الطاقة الناتجة عن سكر الفاكهة ببطء ما يجعلها تدوم فى الجسم مدة أطول، كما يحتوى على كمية كبيرة من البوتاسيوم الذى له تأثيرا مسكن لآلام العضلات.

والثوم يحتوى على زيوت طيارة تحتوى على مواد كبريتية مضادة للأكسدة ومخفضة لضغط الدم المرتفع كما أنه يخفض الكوليسترول بالدم كما أن هذه المواد الكبريتية تعمل كالمضاد الحيوى المضاد لأنواع كثيرة من البكتيريا مما يقوى جهازنا المناعى ويمنع العدوى والأمراض الفيروسية وأيضا يعمل كمضاد للسموم ويقوم بتنشيط الدورة الدموية ويقلل معامل تجلط الدم.

وقد ثبت أن الطماطم وتحتوى على مادة لايكوبين التى تقوم بتخليص الجسم من الجزيئات الحرة فى الجسم ويفضل أكلها نيئة، حيث إن الطهى يقلل من قيمتها الغذائية بعض الشىء، وقد أثبتت الأبحاث قدرة الطماطم فى محاربة السرطان.
والكيوى يحتوى على ضعف كمية فيتامين "ج" الموجودة فى البرتقال ويحتوى على مضادات الأكسدة، أما مادة الكلوروفيل الخضراء الموجودة فى هذه الفاكهة تعتبر فعاله فى مقاومة الأورام السرطانية ويحتوى الكيوى على معادن مهمة لصحة القلب والأوعية الدموية.

السلمون والتونة أنواع جيدة من الأسماك فهما يحتويان على كمية كبيرة من الأحماض الدهنية غير المشبعة اوميجا 3 وهى فعالة جدا لتحسين المزاج ونشاط الجسم وتقوية الذاكرة وأداء المخ، وتحمى الجسم من أمراض القلب والشرايين عن طريق خفض نسبة الدهون الضارة بالدم.
أما الكركم فى المأكولات فيحافظ على الكبد وينشط خلاياه كما أن له تأثير قوى كمضاد للالتهابات والآلام الروماتيزمية كما أنه منشط لخلايا المخ والذاكرة ويحسن الدورة الدموية ويعالج برودة الأطراف وتنميلها.
ويعتبر اللوز مصدرا نباتيا جيد للبروتين والمعادن وبعض الفيتامينات والألياف والأحماض الدهنية غير المشبعة فهو وجبة غذائية كاملة لمواجهة الأمراض السرطانية وأمراض القلب وقصور الشرايين التاجية.
Read more ...

خمسة أسرار للوقاية من الأمراض نهائيا


بحلول فصل الشتاء تكثر الإصابة بالانفلونزا ، التي تستغرق وقتا طويلا للشفاء منها ، ولذلك إليك سيدتي 4 اسرار تخلصك من الإعياء نهائيا ، وفقا لما نشره موقع health.com.
1- التخلص من الحكم الشائعة التي تنصحك بالمكوث في المنزل مع افراد محددة منعا للعدوى، بل انطلق مع اصدقائك إلى الهواء الطلق مع ممارسة بعض التمارين الرياضية فذلك يعزز من مناعتك ، ويجعلك تتخلص من الجراثيم .
2- الاسترخاء يخلصك من الأنفلونزا ، لان التوتر يزيد من حالات الإعياء حيث انه يؤثر على قدرة الجسم على افراز خلايا تسمي السيتوكينات ، والتي تثير رد الفعل لمحاربة الأمراض، فاحصل علي قسط وفير من النوم ، و مارس التمارين ، و تناول غذاء صحي.
3-يمكن للبرد و الانفلونزا أن ينتشرزا بسهولة جداعن طريق اللمس ، لذلك ابقي يديك بعيده عن أنفك وعينيك ، واحرص على غسل يديك جيدا بالماء و الصابون فهو كفيل بقتل الجراثيم ، وابقي الصابون 20 ثانية على يديك قبل الشطف .

4- نشف يديك جيدا بعدغسلها، حيث ان اليد المبتله تكن اكثر عرضه لتجميع الجراثيم من الجافة .
5- حاول ان تأخذ قسطا من النوم يصل إلى 7 ساعات ، حيث ان النوم المتقطع واقل من ذلك يضعف الجهاز المناعي و يغير المزاج إلى السئ
Read more ...

ممارسة الرياضة تساعد في مكافحة الأمراض السرطانية


أثبت باحثون أن الناجين من مرض السرطان الذين يمارسون التمارين البدنية لعدة أسابيع بعد إكمال العلاج الكيمائي، يتمتعون بنظام مناعي أكثر قوة وتأثيراً في منع معاودة الإصابة بالمرض في المستقبل.

وربما تساعد هذه الدراسة المبدئية التي قام بها باحثون بجامعة Nebraska، العلماء في فهم السبب وراء تأثير التمارين البدنية في تقليل مخاطر معاودة الإصابة بالسرطان بين الناجين من المرض.

وقد ركز فريق البحث على مجموعة من 16 ناج من المرض ممن شاركوا في برنامج تمارين لمدة 12 أسبوعا. وقد تم اختبار خلايا T cells في دم أفراد العينة قبل وبعد انتهاء دورة التمارين البدنية.

وقد أظهرت التحاليل أن جزءاً كبيراً من الخلايا المناعية قد تغيرت من حالة شيخوخة إلى حالة الشباب مما يعني الانتقال من حالة تكون فيها الخلايا غير مؤثرة في مقاومة المرض إلى شكل مستعد لحماية الجسم من الأمراض والعدوى.

وقد توصلت دراسات سابقة لعلاقة بين التمارين الرياضية ومرض السرطان. من ذلك أن ممارسة التمارين تقلل من فرص الإصابة بالعديد من الأمراض السرطانية الخطيرة.

كما ثبت أن التمارين يمكن أن تحسن من حالة المريض بعد الإصابة بالمرض وتقلل من فرص معاودة ظهور المرض أو تطور الأورام الثانوية إلى أورام سرطانية خطيرة.

حيث إن السبب وراء العلاقة ظل غير مفهوم, فقد عمد الباحثون في هذه الدراسة على محاولة فهم كيف تؤثر التمارين على الجهاز المناعي لمرضى السرطان مع التركيز على نوع من الخلايا المناعية تعرف ب T cells التي تحمي من عوامل الإصابة بالمرض وكذلك الخلايا السرطانية مع التركيز على الناجين من المرض الذين أنهوا العلاج الكيمائي.

وقد أظهرت تجارب بحثية سابقة أن هذه الخلايا المناعية تصبح شائخة بعد العلاج الكيمائي مما يجعل المريض أقل قدرة على مكافحة المرض أو العدوى بأي مرض آخر.
لهذا رأت الدراسة أن معاودة هذه الخلايا لنشاطها من شأنه أن يقوي وظائف الجهاز المناعي بشكل يجعلها أكثر قدرة على مكافحة مرض السرطان.

للوصول لطريقة لتحديد عدد الخلايا الشائخة والشابة عند كل شخص, أخذ الباحثون عينات دم من الأشخاص المشاركين في الدراسة وتحليلها. ثم أخضعوا أفراد العينة لبرنامج تمارين خاص بمعهد Rocky Mountain لإعادة تأهيل مرضى السرطان. والذي استمر لـ 12 أسبوعا.

بعد ذلك تم أخذ عينة دم أخرى من المشاركين وتحليلها لاختبار T cells. وقد تبين أن الكثير من هذه الخلايا استعادت شبابها.

تقترح نتائج هذه الدراسة أنه بممارسة التمارين ربما تخلص الجسم من الخلايا الوقائية غير المفيدة وإحلالها بخلايا جديدة قادرة على مواجهة المرض
Read more ...