‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحياة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحياة. إظهار كافة الرسائل

10 طرق بسيطة للتخفيف من ضغط الحياة اليومي


10 طرق بسيطة للتخفيف من ضغط الحياة اليومي




جميعنا يتعرض للكثير من الضغوط في الحياة في العمل أو المنزل مع مديرك أو مع أصدقائك نتيجة تسارع الحركة من حولنا والتزامتنا المطلوبة منا كل يوم إليكم بعض الخطوات البسيطة التي يمكنها التخفيف من قوة الضغط والمساعدة في التعامل معه بشكل جيد



1. الإستماع إلى القرآن أو قراءته خاصة السور التي تحبها أو تشعر أنها تؤثر فيك بشكل أو بآخر أو الإستماع إلى أصوات الشيوخ التي تفضلها أو تشعرك بالراحة فغذاء الروح يجدد نشاطك ويساعد على تصفية ذهنك



2. الإستماع إلى الموسيقى:
إذا كنت تشعر بضغط كبير وموقف لا تستطيع أن تحله في هذا الوضع حاول أن تأخذ قسطًا من الراحة وتستمع فيه إلى بعض الموسيقى الهادئة التي تشعرك بالإسترخاء



3. تكلم إلى صديق:
يمكنك أن تأخذ إستراحة وتحاول أن تتحدث مع صديق عن مشكلتك فالعلاقات الجيدة مع الأشخاص شي هام جدًا لنظام حياتك



4. تحدث مع نفسك عنها:
في بعض الأحيان يكون الضغط عليك شديد لدرجة أنك لا تستطيع تحمل أي كلمة من أيًا كان لذلك في هذا الوقت من الجيد أن تأخذ إستراحة وتجلس مع نفسك لترتيب أفكارك ومحاولة إيجاد حل مناسب للتعقيدات حولك


5. الطعام الجيد:
يمكن لأسلوبك في الطعامأن يؤثر على مزاجك مما يؤثر على قراراتك وإحساسك بالمشكلات حولك أو تنسى أن تأكل من كثرة ضغوط العمل كما أن المأكولات السريعة ليست صحية فيجب أن تكثر منالخضراواتوالفاكهة في طعامك كما أن السمك من الأطعمة المفضلة التي تساعد على تنمية المخ ويفضل أنه لو لم يكن لديك الوقت الكافي للطعام في المنزل أن تأكل سندويتش التونة فهو غذاء للعقل وهناك بعض الأطعمة التي تزيد من أحساس السعادة لديك


6. التنفس:
طريقة تنفسكيمكن أن تصيبك بالصداع فما بالك وأنت تحت الضغط فالنصيحة هنا أن تأخذ نفس عميق بحيث يكون الشهيق سريعًا ملئ صدرك ويكون الزفير ببطء هذا يساعد على الإسترخاء



7. الضحك:
الضحك يجعل الجسم يفرز هرمون الأنروفين الذي يساعد على تحسين المزاج ويُقلل الهرمونات التي يُفرزها الجسم في حالات الضغط والتوتر كالكورتيزول والأدرينالين فالضحك يقطع التوتر ويخفف من جو الضغط والعصبية التي يعيش فيها أصحاب الموقف ويساعدك على التعامل مع المشاكل بشكل أفضل فإن أمكن أن تأخذ راحة وتشاهد فيلم كوميدي أو تجلس مع من يُعرف عنهم بخفة الظل


8. جرب الشاي:
لا تلجأ إلى مشروبات الكافيين في هذا الوقت فهي ترفع ضغط الدم وتزيد التوتر فهو يزيد من الضغط عليك ولكن جرب الشاي الأخضر أو بعض المشروبات العشبيةالتي تمدك بالطاقة وفي نفس الوقت تهدئ من توترك وصحية في نفس الوقت بحيث أنها تحتوي على الكثير من مضادات الأكسدة والأحماض الأمينية المفيدة للجسم


9. التأمل:
كل ما سبق كان بعض النصائح التي تعطيك الإحساس بالراحة في الوقت الذي تحتاج إليه ولكن التعود علىاليوجاوتمارين التأمل والتمارين الرياضية وممارستها بشكل منتظم تعطيك القوة في مواجهة المشكلات من بدايتها أو حتى قبل أن تبدأ بحيث لا تتحول إلى ضغط




10. النوم جيدًا:
ضغوط العمل خلال النهار يمكنها أنتؤثر على نومك في الليل ولكن هذا يؤثر على يومك التالي في العمل ويزيد من الضغط الواقع عليك فيجب عليك ألا يقل عدد ساعات نومك عن 7 أو 8 ساعات يوميًا وهناك بعض الأطعمة والمشروبات التي تساعدك على نوم هادئ وهناك طرق تزيل عنك إضطرابات النوم
Read more ...

بالفيديو.. مواطن يعود الى الحياة بعد توقف قلبه 40 دقيقة


توقف القلب يعني الموت المحقق، خاصة إذا وصل المريض لمرحلة «اللاعودة» كما يطلق عليه طبياً، ولكن أن يعود الإنسان للحياة من جديد بعد توقف قلبه 40 دقيقة، فهذا يبدو للوهلة الأولى ضرباً من الخيال، ولكن هذه القصة حدثت بالفعل مع مواطن وصل إلى مستشفى دبي يعاني من نسبة مرتفعة من السكر، حيث وصلت إلى 500، وبلغ معدل السكر التراكمي 17، ما أدى لانسداد ثلاثة شرايين وتوقف قلبه 40 دقيقة.
محاولات إنعاش
محاولات مضنية أمضاها طاقم الإنعاش القلبي، حيث لم يتركوا طريقة إلا استخدموها، ولكن المحاولات كلها باءت بالفشل، وعندما هم الفريق الطبي بإعلان وفاة المريض التامة، انتفض القلب فجأة وبدأ بالنبض تدريجياً، وعندها باشر فريق القلب برئاسة الدكتور عبيد الجاسم رئيس مركز القلب في مستشفى دبي، وفريقه الطبي المساند، بتبديل الشرايين المسدودة في مهمة محفوفة بالمخاطر، لأن عامل الوقت لا يسمح بالتأخير أو التباطؤ، فالوقت محسوب بالدقائق والثواني والكل في حالة استنفار قصوى والأعصاب مشدودة، فأصعب شيء على الطبيب كما يقول الدكتور الجاسم هو أن يموت مريض بين يديه.

انتهت العملية وتم استبدال الشرايين الثلاثة، وخرج الأطباء من غرفة العمليات ولكن لم يغادروا المنطقة، فنجاح العملية يحتاج إلى بضع ساعات لكي يعود المريض من غيبوبة البنج، والممرضات يقفن إلى جانب سرير المريض يطالعن الأجهزة تارة وتارة أخرى عيون المريض ومع اقتراب انتهاء مدة التخدير إذا بالمريض يحرك أجفانه محاولاً مطالعة من يقف إلى جانبه، لتصرخ الممرضة عندها معلنة نجاح العمليـة وبداية حياة جديد ة للمريض.
الدكتور عبيد الجاسم أكد أن خطورة العملية نجمت عن ارتفاع نسبة السكر لدى المريض إلى 500، وعند فحص السكر التراكمي تبين أنه 17، علماً أن الطبيعي يجب أن لا يزيد على 6، وكنا نعتزم كما يقول الدكتور الجاسم وضع المريض في قسم الباطنية لتخفيض نسبة السكري، لأن البروتوكولات العالمية لا تسمح بإجراء أي تدخل جراحي، ما لم تكن معدلات السكر والضغط والأوكسجين لدى المريض ضمن المعدلات الطبيعية، ولكن للضرورة أحكام.
العملية كما وصفها الجاسم بعد خروج المريض من المستشفى، والتأكد من عدم وجود مضاعفات كانت محفوفة بالمخاطر، حيث يقول: «عندما توقف قلب المريض توقفت قلوبنا معه وبدأنا نفكر بكيفية إخبار أهل المريض، ولكن قدرة الله فوق الجميع.
وعندما عاد القلب ينبض بالحياة بدأنا استبدال الشرايين المسدودة، وعاد المريض بشرايين جديدة تم سحبها من الفخذ، ومطلوب من المريض الآن المحافظة على نسبة السكر، لأنه يؤثر في كافة أعضاء الجسم بما في ذلك القلب والكلى والشرايين والأعصاب والأطراف».

Read more ...