‏إظهار الرسائل ذات التسميات رحلة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات رحلة. إظهار كافة الرسائل

حيث ينام الأطفال: رحلة مصورة حول العالم من غرف نوم الأطفال


أراد المصور جيمس موليسون إظهار مدى تنوع واختلاف ثقافات العالم من خلال جولة مصورة حول العالم،
لكنه لم يصور بلداناً ولا شوارع ولا أشخاص كما المعتاد، بل اختار إظهار اختلاف ثقافات دول العالم من خلال شيء واحد فقط هو غرف نوم الأطفال
!!
حيث ينام الأطفال: رحلة مصورة حول العالم من غرف نوم الأطفال a3a5.com-13015017591.jpg
طاف موليسون أرجاء العالم بدءاً من الأمريكيتين ومروراً بأوروبا وأفريقيا ووصولاً إلى آسيا،
وكان في كل مرة يقوم بتصوير بورتريه للطفل ثم صورة لغرفته، ثم جمع كل هذه الصور مع تعليقه عليها في كتاب أسماه
Where Children Sleep.

ويقول موليسون أنه يأمل أن يساعد هذا الكتاب على لفت انتباه الأطفال لعدم المساواة بينهم وبين أقرانهم داخل مجتمعاتهم وحول العالم
حيث ينام الأطفال: رحلة مصورة حول العالم من غرف نوم الأطفال a3a5.com-13015017831.jpg
مر موليسون في رحلته الغريبة تلك بأمريكا, المكسيك, البرازيل, إنجلترا, إيطاليا, فلسطين, كينيا, السنغال, نيبال, الصين ثم الهند
فهيا بنا نذهب في رحلة حول العالم من خلال عدسة جيمس موليسون لنشاهد أين ينام أطفال العالم


حيث ينام الأطفال: رحلة مصورة حول العالم من غرف نوم الأطفال a3a5.com-13015018151.jpg

لامين عمره 12 عاماً ويعيش في السنغال.
حيث ينام الأطفال: رحلة مصورة حول العالم من غرف نوم الأطفال a3a5.com-13015018331.jpg

جيمي عمره 9 أعوام ويعيش في نيويورك.


حيث ينام الأطفال: رحلة مصورة حول العالم من غرف نوم الأطفال a3a5.com-13015018501.jpg

إنديرا تعيش في نيبال.


حيث ينام الأطفال: رحلة مصورة حول العالم من غرف نوم الأطفال a3a5.com-13015018671.jpg

كايا عمرها 4 أعوام وتعيش في اليابان.


حيث ينام الأطفال: رحلة مصورة حول العالم من غرف نوم الأطفال a3a5.com-13015018851.jpg

ضحى عمرها 10 أعوام وتعيش في الخليل في فلسطين


حيث ينام الأطفال: رحلة مصورة حول العالم من غرف نوم الأطفال a3a5.com-13015019121.jpg

ياسمين عمرها 4 أعوام وتعيش في أمريكا


حيث ينام الأطفال: رحلة مصورة حول العالم من غرف نوم الأطفال a3a5.com-13015019311.jpg

ما تشاهدونه على يمين الصورة هو منزل هذا الطفل وأهله في رومانيا



حيث ينام الأطفال: رحلة مصورة حول العالم من غرف نوم الأطفال a3a5.com-13015019461.jpg

دونج عمره 9 أعوام ويعيش في الصين



حيث ينام الأطفال: رحلة مصورة حول العالم من غرف نوم الأطفال a3a5.com-13015019631.jpg

رواثي عمره 8 أعوام ويعيش في كمبوديا


حيث ينام الأطفال: رحلة مصورة حول العالم من غرف نوم الأطفال a3a5.com-13015019851.jpg

ثايس عمرها 11 عاماً وتعيش في البرازيل



حيث ينام الأطفال: رحلة مصورة حول العالم من غرف نوم الأطفال a3a5.com-13015020011.jpg

ناتيو عمرها 15 عاماً وتعيش في كينيا


حيث ينام الأطفال: رحلة مصورة حول العالم من غرف نوم الأطفال a3a5.com-13015020201.jpg

جوي عمره 11 عاماً ويعيش في أمريكا


حيث ينام الأطفال: رحلة مصورة حول العالم من غرف نوم الأطفال a3a5.com-13015020381.jpg

إرنستو عمره 9 أعوام ويعيش في إيطاليا

حيث ينام الأطفال: رحلة مصورة حول العالم من غرف نوم الأطفال a3a5.com-13015020541.jpg

جوان عمره 10 أعوام ويعيش في كولومبيا

حيث ينام الأطفال: رحلة مصورة حول العالم من غرف نوم الأطفال a3a5.com-13015020681.jpg

سييرا عمرها 8 أعوام وتعيش في السنغال.

فكرة الكتاب غريبة لكنها بارعة وأثبتت بالفعل كيف أن أبسط الأشياء في حياتنا يمكن أن تحمل دلالات كبيرة. ولنا أن نتخيل الفارق بين طفلة تعيش في طوكيو داخل غرفة فاخرة تملؤها خزانات الألعاب حتى سقفها، وبين طفلة تعيش في الخليل داخل غرفة بسيطة وتعلق صورة أخيها الشهيد على الحائط
Read more ...

رحلة مصورة لروائع البحار بعدسة المصور ألكساندر سافونوف


حت سطح البحر يرقد عالمٌ يحمل في طيّاته جمالاً أخاذاً ومخلوقات غريبة لا نعرف عنها الكثير، فما زلنا برغم كل ما وصلنا له من تقدم لم نستكشف سوى 3% فقط من أعماق المحيطات التي تشكل 70% من الكوكب الذي نعيش عليه!!
لذا فبين الحين والآخر تُنقل لنا صورٌ جديدة تضيف لمخيلتنا المزيد عن هذا العالم الرائع..
سنذهب اليوم في رحلة لروائع البحار من خلال مجموعة من اللقطات المميزة للمصور ألكساندر سافونوف، لنبتعد قليلاً عن عالمنا الصاخب ونقترب أكثر من عالم هادئ يحمل “الجمال”

عنواناً لكل ما فيه:


صورة رائعة لقرش الحوت وتلاحظون فيها كيف تلتصق به الأسماك الصغيرة لتتغذى على بقايا طعامه!
أتساءل كيف يميز قرش الحوت بين عدوّه الذي يأكله وصديقه الذي يسمح له بالالتصاق به!
تم التقاط هذه الصورة الرائعة في أرخبيل غالاباغوس على بعد 1،050 كيلومتر قبالة ساحل الاكوادور.


أما عن هذه الابتسامة القاتلة فهي لقرش الثور (اسم على مسمى!)، وفيه يظهر داخل فمه ما تبدو وكأنها سمكة أخرى !


وهنا تشاهدون الدلافين وهي تلاعب حشداً من الأسماك الصغيرة

(لتأكله على الأرجح!) أمام سواحل جنوب أفريقيا.


سمكة سردين تعيسة الحظ بين أسنان القرش المعتم، وهو أحد الأنواع الشرسة التي يصل طولها لثلاثة أمتار.

ليس مكاناً جيداً لالتقاط الصور !


أما عن طائرة الأعماق تلك فهي سمكة المانتا راي (تسمى أيضاً شيطان البحر!) وهي تتجول بين المصورين كالمشاهير في قاع أرخبيل راجا آمبات بإندونيسيا.


درس جميل من دروس الطبيعة. فكل هؤلاء على كثرتهم يخشون سمكة واحدة، وربما لو اجتمعوا عليها لفتكوا بها !
وأترككم ختاماً مع هذه المجموعة الرائعة من الصور:




Read more ...

مقال رحلة الخبر الى اذنيك لقداسة البابا


يتحدث البابا شنوده فى هذا المقال عن رحلة الخبر من الشخص صاحب الخبر الى اذنيك . فمثلا بعض الناس يأخذون عن الخبر ويضيفون اليه شويه بهارات من عندهم ومن ارائهم الخاصه وبعد ذلك يصل اليك بعض الاضافات . تعالوا مع بعض نستمتع بمقال ذهبى الفم القديس البابا شنوده الثالث . 

 ليس كل ما يصل إلى أذنيك هو صدق خالص. فلا تتحمس بسرعة لكل ما تسمع، ولا لكل ما تقرأ.. ولا تتخذ إجراء سريعًا لمجرد كلام سمعته عن إنسان ما.. بل تحقق أولًا، واعرف أن كثيرًا من الكلام يقطع رحلة طويلة قبل أن يصل إلى أذنيك..

 صدق الحكيم الذي قال: (لا تصدق كل ما يقال)..

اجعل عقلك رقيبًا على أذنيك، وافحص كل ما تسمعه، ولا تصدق كل خبر، لئلا تعطى مجالًا للوشاة وللكاذبين، ولمن يخترعون القصص، ولمن يصنعون الأخبار، ولمن يدسون، ويشهدون شهادة زور.. كل هؤلاء يبحثون عن إنسان سهل يصدقهم.. وكما قال عنهم أمير الشعراء أحمد شوقي:

 قد صادفوا أذنا صغواء لينة           فاسمعوها الذي لم يسمعوا أحدا

و ما أجمل قوله أيضًا عن مثل هذا الذي يصدق كل ما يسمعه، ويقبل الأكاذيب كأنها صدق:

 أثر البهتان فيه                  و انطوى الزور عليه

ياله من ببغاء                   عقله في أذنيه

نعم، لو كنا نعيش في عالم مثالي، أو في وسط الملائكة لأمكنك حينئذ أن تصدق كل ما تسمعه، ولا تتعب ذاتك في فحص الأحاديث. ولكن مادام الكذب موجودًا في العالم، وما دمنا نعيش في مجتمع توجد فيه ألوان من الناس يختلفون في نوع أخلاقياتهم وفي مدى تمسكهم بالفضيلة، فإن الحكمة تقضى إذن أن ندقق ونحقق قبل أن نصدق.. واضعين أمامنا قول الكتاب: "افحصوا كل شيء، وتمسكوا بالحسن".

 ولكن قد يقول إنسان: "أنني أصدق هذا الخبر على الرغم من غرابته، لأنني سمعته من إنسان صادق لا يمكن أن يكذب".

 نعم، قد يكون هذا الإنسان صادقًا، ولكنه سمع الخبر من مصدر غير صادق، أو من مصدر غير دقيق.. قد يكون الشخص الذي حدثك أو الذي حدث من حدثك، جاهلًا بحقيقة الأمر، أو على غير معرفة وثيقة أكيدة بما يقول. أو قد يكون مبالغًا أو مازحًا أو مداعبًا. أو ربما يكون قد سمع خطأ، أو أن المصادر التي استقى منها معلوماته غير سليمة.

 أو ربما يكون المصدر الأصلي الذي أخذ عنه هذا وذاك، غير خالص النية فيما يقول، وله أسباب شخصية تدفعه إلى طمس الحقائق، أو إلى الدس والإيقاع بين الناس. أو قد يكون من النوع الذي يتباهى بمعرفة الأخبار والسبق إلى نشرها بين الناس، فيقول ما يصل إليه بسرعة دون تحقيق.. وقد يكون محبًا للاستطلاع يلقى بالخبر ليعرف ما مدى وقعه على الناس..

 ولكن ربما يقول القائل أنني لم أسمع هذا الخبر من واحد فقط، وإنما من كثيرين مما يجزم بصحته..!! فتقول إنه لا يصح أن نحكم عن طريق السماع دون تحقيق، حتى لو سمعنا من كثيرين. فما أكثر ما يكون كلام الكثيرين على وفرة عددهم، له مصدر واحد مخطئ (اقرأ مقالًا آخر عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في قسم الأسئلة والمقالات).. وما أكثر ما تتفق جماعة كبيرة من الناس على كذب مشترك، مثلما فعل أخوة يوسف حينما بلغوا أباهم خبرًا كاذبًا عن ابنه قائلين إن وحشًا قد افترسه.. وما أكثر شهود الزور الذين سمعنا عنهم من الكتاب المقدس ومن كتب التاريخ..

 إن وصية " لا تشهد بالزور " موجهة إلى السامع، كما هي موجهة إلى المتكلم. فالذي يسمع الكذب ويقبله، إنما يشجع الكاذب على الاستمرار في كذبه، ويحيط نفسه بأناس أشرار غير مخلصين.

 وكذلك فإن ناقل الكذب يعتبر كاذبًا، وشريكًا في الكذب وفي نشره.. ويدخل تحت هذا العنوان أيضا مروجو الإشاعات الكاذبة. وقد يقع في هذا الأمر أيضا "البسطاء" الذين يصدقون كل ما يسمعونه، ويتكلمون عنه كأنه حقيقة، دون فحص أو تأكيد. وفي الحقيقة لا نستطيع أن نسمى مثل هذه بساطة. لأن البساطة في جوهرها هي عدم التعقيد، ونحن نؤمن بالبساطة الحكيمة.. فقد قال السيد المسيح: "كونوا بسطاء.. وحكماء..".

 اثنان يشتركان في خطية الكذب: ناقل الكذب، وقابل الكذب، وكلاهما يشتركان مع الكاذب الأصلي في نشر كذبه.

 وأن كانت بعض المشاكل تسبب أحيانًا عن نقل الكلام، فإن أخف الناس ضررًا من ينقلون الكلام كما هو، كما يفعل جهاز تسجيل الصوت، الأمين المخلص، الذي لا يزيد على ما قيل شيئًا، ولا ينقص، ويعطى صورة دقيقة عما قيل..

 إنما بعض الناس يأخذون الكلام، ويضيفون عليه رأيهم الخاص واستنتاجاتهم وأغراضهم، ويقدمون كل ذلك لإنسان آخر، كأنه الكلام المباشر الذي نطق به من قد سمعوه..!

 انظروا ماء النيل وقت الفيضان وهو بنى اللون من كثرة ما حمل من طمي.. هذا الماء كان في أصله ماء صافيًا رائقًا عندما نزل مطرًا من السماء على جبال الحبشة. ولكنه طوال رحلته في الطريق ظل ينحت الطمي من الصخور ويختلط بالطين حتى وصل إليك بهذه الصورة.. هكذا كثير من الأخبار التي تصل إليك مشبعة بالطين، ربما كانت رائقة صافية في أولها. والفرق بينهما وبين ماء النيل أن طينه مفيد للأرض، أما الطين الذي خلطه الناس في نقلهم للأحاديث، فإنه ضار وخطر ومفسد للعلاقات.

 كثير من الأخبار عندما تصل إليك تكون أخبارًا مختلفة جدًا عن الواقع. وسأضرب لذلك مثلًا:

يقول شخص لآخر: "ألم تسمع؟ لقد حدث كذا مع فلان". فيجيبه: "لا شك أنه قد غضب لذلك جدًا". فيقول له: "طبعًا". ويوصل الخبر لثالث ويقول له: "فلان غضب جدًا لأنه حدث معه كذا". فيجيبه: "من غير المعقول أن يكون قد غضب فقط، لابد أنه سينتقم" ويصل الخبر الرابع أنه سينتقم، فيجيب: "حسب معرفتي لطبعه لابد أنه سيدبر دسيسة لمن أغضبه". ويصل الخبر الخامس فيقول: "ربما يرسل خطابًا لمصلحته ويتهمه باتهامات". فيجيبه سادس: "لا يبعد أن يقول عنه إنه شيوعي مثلًا". ويصل الخبر لسابع فيسرع إلى الشخص المقصود ويقول له: "خذ حذرك، فلان أرسل خطابًا إلى مصلحتك يقول عنك إنك شيوعي"..!!!

 يحدث كل هذا، وربما يكون الشخص الذي يتكلمون عنه قد تضايق في وقتها واستطاع أن يصرف غضبه، ويسامح من أغضبه!! أو قد يكون قد أخذ الأمر ببساطة ولم يتأثر، وانتهى الأمر.. وقد يحدث سوء تفاهم بسبب الخطاب المزعوم المرسل إلى المصلحة!! الذي لا وجود له على الاطلاق.

 لذلك أكرر وأقول: (لا تصدق كل ما يقال).. ولا تكن سمّاعًا، بل افحص ودقق وحقق.. على الأقل في الأمور الهامة الخطيرة..

وفى النهايه الخص اهم النقاط : 

لا تصدق كل ما يقال

 نعم، قد يكون هذا الإنسان صادقًا، ولكنه سمع الخبر من مصدر غير صادق، أو من مصدر غير دقيق

 أو ربما يكون المصدر الأصلي الذي أخذ عنه هذا وذاك، غير خالص النية فيما يقول

 
 كثير من الأخبار عندما تصل إليك تكون أخبارًا مختلفة جدًا عن الواقع

ولكن ربما يقول القائل أنني لم أسمع هذا الخبر من واحد فقط
Read more ...