‏إظهار الرسائل ذات التسميات الإصابة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الإصابة. إظهار كافة الرسائل

تحذير هام مشاهدة مباريات كرة القدم قد تزيد من الإصابة ب


مع تصاعد حمى الشغف بمباريات كأس العالم الجارية حذر علماء بريطانيون من أن مشاهدة مباريات كرة القدم والجلوس أمام شاشات التلفزة لساعات طويلة قد تزيد من نسبة الإصابة بأمراض القلب.

وأظهرت دراسة أجريت على 13.197 ألف من النساء والرجال الأصحاء في منتصف العمر في مقاطعة نورفولك البريطانية أن الجلوس أمام شاشة التلفاز لمدة ساعة يوميا يزيد من نسبة الوفيات بسبب أمراض القلب بمعدل 7 في المائة عن المعدل الطبيعي لحالات الوفاة الأخرى.

كما أظهرت دراسة أخرى قام بها مجلس البحوث الطبية نشرت في المجلة الدولية لعلم الأوبئة أن من بين 373 فردا يتعرض 35 شخصا للوفاة بسبب إصابتهم بأمراض القلب.

ومن أهم العوامل التي أدت إلى إصابتهم بالمرض هو جلوسهم لمشاهدة المباريات لساعات طويلة إضافة إلى أسباب أخرى كالتدخين والسمنة وعدم ممارسة الرياضة وسوء التغذية.

وقالت الدكتورة كاترين التي شاركت في إعداد هذه الدراسة أن هناك حاجة لمزيد من البحث لمعرفة ما إذا كان هناك أسباب أخرى كالجلوس أمام جهاز الكمبيوتر وقيادة السيارة.
Read more ...

دقيقة من التمارين الرياضية يوميًا لمنع الإصابة بمرض


أعلنت أبحاث بريطانية جديدة بجامعة "باث" البريطانية أن ممارسة الرياضة لمدة دقيقة واحدة فقط في اليوم قد تمنع من إصابة الفرد بمرض السكر. وأظهر فريق الباحثين من الجامعة برئاسة "نيلز فولارد" أن ممارسة التمارين لمدة 40 ثانية 3 مرات في الأسبوع على آلة المشي الرياضية كافية لمنع الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكر وهو السكر في الدم.

وأشار فولارد إلى أن هذه النتيجة تعود إلى استنفاذ السكر المخزن في عضلات الجسم على صورة ما يعرف باسم "الجلايكوجين" خلال ممارسة التمارين الرياضية، ومن أجل تعويضه بعد التمارين، يقوم الجسم بسحب السكر من الدم ليعوض العضلان عن ما فقدته.
وطلب الباحثون من متطوعين القيام بتمرين مدته 40 ثانية على آلة المشي 3 مرات في الأسبوع، ووجدوا بعد 6 أسابيع تحسنًا نسبته 28% في وظيفة هرمون الأنسولين المسؤول عن ضبط معدلات السكر في الدم في جسم الإنسان.
Read more ...

خمسة عوامل قد تبعد خطر الإصابة بالسكر


أشارت دراسة أمريكية موسعة إلى أن خمسة عوامل أساسية وجوهرية قد تقى، حال الالتزام بأى منها، من الإصابة بمرض السكرى، وهو الداء الذى يتجاوز عدد المصابين به 220 مليون نسمة فى جميع أنحاء العالم.

وتقول الدراسة الحكومية، إن اتباع أى من تلك العوامل، فى النمط المعيشى الذى نتبعه، يقلل احتمالات الإصابة بالمرض.

ومنذ وقت طويل يدرك الأطباء أن العادات السيئة كالتدخين والإفراط فى شرب الكحول وإتباع حمية غذائية غير صحية، تزيد من احتمالات الإصابة بأنواع متعددة من الأمراض المزمنة، من بينها الإصابة بالفئة الثانية من السكرى.

إلا أن الدراسة الحكومية، الأكبر من نوعها حتى اللحظة، من الأوائل التى تستطلع كيفية أن الجمع بين عدد من العادات أو السلوكيات الصحية، قد تؤثر على مخاطر الإصابة بالمرض.

وتقترح الدراسة وفق"cnn" أن الالتزام بأى من الأهداف الصحية، أو بعض منها، يقلل خطر الإصابة بالسكرى، فى منتصف العمر بقرابة الثلث، ويبتعد شبح الداء كلما التزم بتطبيق بالمزيد من تلك العوامل، حتى فى حالة وجود تاريخ وراثى للمرض.

وقال جاريد ريس، أخصائى علم الأوبئة بـ"المعهد القومى للقلب والرئة والدم" فى ماريلاند، الذى قاد البحث، وبحسب موقع "هيلث.كوم": "السؤال الذى كنا نحاول إثارته يتمثل فى إذا ما كانت هناك فوائد إضافية لدى محاولة الأفراد تحسين نمطهم المعيشى، ويبدو أن الإجابة جاءت قاطعة وبـ"بنعم".. قوة الترابط كانت دراماتيكية للغاية ومثيرة للدهشة تماماً".

ويُشار إلى أن فريق البحث قام بتحليل بيانات ما يزيد عن 200 ألف أمريكى من الجنسين، شاركوا فى دراسة مستفيضة نفذها "معهد السرطان القومى"، حول الحمية والصحة، قام فيها المشاركون بتقديم إجابات مفصلة لشأن الحمية الغذائية التى يتبعونها، ونمط حياتهم المعيشية، بالإضافة إلى تاريخهم الطبى والأنشطة البدنية التى يتبعونها.

وبعد عقد من الزمن، وجد الباحثون أن نحو 9 فى المائة من المشاركين أصيبوا بالسكرى، وأن الذين تراجعت بينهم احتمالات الإصابة بالداء تشاركوا فى خمس سمات صحية هى:

- الاحتفاظ بوزن طبيعى لا يتجاوز فيها مؤشر كتلة الجسم BMI 25.

- الابتعاد عن التدخين.

- ممارسة التمارين البدنية.

- اتباع نظام غذائى صحى.

- الامتناع عن المشروبات الكحولية.

ويُشار إلى أن أى ممارسة إضافية لأى من تلك العوامل يرافقه فى المقابل تراجع تراوح بين 31 فى المائة إلى 39 فى المائة فى احتمالات مخاطر إصابة أى من الجنسين بالسكرى.

وتتوقع منظمة الصحة العالمية تضاعف الوفيات الناجمة عن المرض فى الفترة بين عامى 2005 و2030، علماً بأن عام 2004 شهد وفاة نحو 3.4 مليون شخص جراء الداء، ولفتت المنظمة الدولية إلى أن أكثر من 80 فى المائة من الوفيات تحدث فى البلدان المنخفضة والمتوسط الدخل.

المصدر : اليوم السابع
Read more ...

أفضل الاحتياطات لتفادي الإصابة بأمراض البرد


مع دخول موسم الإصابة بأمراض البرد والانفلونزا، يطرح أطباء عدة نصائح لتفادي الإصابة بأمراض الشتاء الشائعة التي قد تكون فتاكة، في بعض الأحيان.
وقالت د.كارين وونغ، من «مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية» الحكومية: «لا يمكن التكهن بمدى حدة كل موسم». وبجانب سعيهم الدؤوب لإيجاد أفضل سبل محاربة فيروسات تلك الأمراض والتوصل لعقاقير معالجة، يوصي المختصون بالنصائح الآتية، وكما جاء في «هيلث.كوم»:

الحصول على لقاحات الإنفلونزا حيث يبدأ مفعول اللقاح ما بين اسبوعين و4 أسابيع من تناوله، ويستمر تأثيره لنحو 6 أشهر، على الأقل، لتفادي الإصابة بأمراض الشتاء، التي تستدعي دخول قرابة 200 ألف شخص سنويا المستشفيات بالولايات المتحدة، ووفاة عدة آلاف منهم.

وكان فيروس «H1N1» قد أودى بحياة 18 ألف شخص بأميركا وحدها عام 2009، ويقول المختصون ان النساء يشكلن الشريحة الأكثر تأثرا بشدة أمراض الانفلونزا.

ويشار الى ان تعاطي اللقاح لا يعني الوقاية تماما من أمراض البرد، وتبلغ نسبة فاعليته 60%، وفي هذا الصدد قالت كورنليا ديكر، استاذة الأمراض المعدية بكلية طب جامعة ستانفورد: «قد تصاب بالانفلونزا حتى بعد اللقاح، لكن أعراضها تكون أقل حدة نظرا للمناعة الجزئية التي تم بناؤها».

وتنتشر الانفلونزا سريعا عبر العطس، والسعال او حتى الحديث، وقد يصل الرذاذ المتناثر والمحمل بفيروس المرض، الى الآخرين من على بعد 10 أقدام، لذلك يوصي الخبراء بترك مسافة تصل الى 15 قدما، تفصل بينك وبين الشخص المريض، واستخدام المعقمات لتنظيف الأجهزة التي يشترك آخرون في استخدامها.

أخذ قسط كاف من النوم

وجدت دراسات علمية ان النوم بقدر كاف قد يكون أفضل سبل للوقاية من أمراض البرد والانفلونزا، ففي دراسة أعدتها جامعة «كارني ميلون» خلص الباحثون إلى ان المناعة تتعزز بين من ينامون 8 ساعات او اكثر، حتى في حال تعرضهم المباشر لجراثيم المرض.

تناول أطعمة تعزز المناعة

كالإكثار من تناول الخضراوات والفواكه وتجنب الأطعمة الدسمة المشبعة بالدهون.

وفي هذا الصدد قالت د.ملينا جامبوليس، اخصائية الحمية الغذائية واللياقة البدنية بشبكة «سي.ان.ان»: «تحديدا البرتقال والمنتجات ذات اللون الأصفر ـ الأخضر ـ والخضراء الداكنة الغنية بالمواد المضادة للتأكسد التي أنت بحاجة اليها وهي فيتامينات: سي، وأي وبيتا ـ كاروتين
Read more ...

احذروا بعض الأدوية تتسبب فى الإصابة برعشة الأطراف


يعانى بعض الناس ممن يتناولون بعض الأدوية من رعشة أو ارتعاش خفيف متقطع بين الحين والآخر يؤثر على أطرافهم أو يصيب ركبهم وأجزاء متفرقة من أجسادهم أيضا، لذا يعانون من بعض الأعراض التى تجعلهم غير قادرين على التفاعل مع كل المواقف، فما السبب الطبى لتلك الحالة؟

وعن هذا الموضوع يتحدث الدكتور محمد المنيسى استشارى أمراض الكبد والجهاز الهضمى بطب القصر العينى وعضو الكلية الملكية لأمراض الباطنة بلندن، مشيرا إلى أن هناك بعض الحالات التى يمكن أن تصاب ببعض من الاهتزاز فى أجسادها أو فى أماكن معينة من الجسم مثل الأيدى والركبتين والأرجل، وهو أمر مؤذى ومؤرق بشدة لهؤلاء الذين يعانون منه لأنه يجعلهم مرتبكين وغير واثقين من أفعالهم ولا من حركاتهم دوما لأنهم يشعرون بالرعشة سريعا ولا يستطيعون التحكم بها بسهولة أو على التحكم فيها على الإطلاق .

ويوضح الدكتور محمد أن هناك الكثير من الأدوية الكيميائية والتى توجد بها مواد أو تركيبات تؤدى إلى زيادة الارتعاش فى الأطراف عندما يكون المريض قد تناولها لعلاج بعض الأمراض الأخرى التى يعانى منها مثلا، ومن هذه الأدوية الكثيرة الأدوية التى تؤخذ كمثبطات للشهية، وفواتح الشهية أيضا .

ويضيف الدكتور محمد أن مضادات الاكتئاب أيضا من أهم الأدوية التى تزيد الرعشة وكذلك مضادات الحساسية وموسعات الشعب الهوائية وأدوية علاج الصدر وهى أكثر تلك الأنواع تأثيرا على الارتعاش، كذلك يعد من اعتاد على تناول مادة الكافيين والنيكوتين فى دمه من أكثر الناس المعرضين لإصابتهم بمثل تلك الرعشات .

اليوم السابع
Read more ...

تسعة نصائح لتجب الإصابة بأمراض البرد


مع اقتراب فصل الخريف، الذى بات يعنى للناس جميعا بدء موسم النزلات والبرد والإصابات بالأنفلونزا، خصوصاً فى ظل انتشار الوباء العالمى أنفلونزا الخنازير هذا العام، الأمر الذى يجعل من فصلى الشتاء والخريف القادمين أشد خطورة من ذى قبل، الأمر الذى يتطلب بالضرورة إتباع طرق وقاية أفضل لتقليل فرص الإصابة بالأمراض.

وتتنوع النصائح التى تطلقها وسائل الإعلام، والمؤسسات المعنية بصحة الأفراد حول العالم، حول طرق الوقاية من الأمراض فى فصل الخريف، خصوصاً نزلات البرد والأنفلونزا.

وفيما يلى بعض النصائح لتجنب الإصابة بأمراض الخريف، كما جاء على الـ(CNN):

1- اغسل يديك بعد كل مصافحة: بسبب ما قد تنقله من مسببات للمرض، ولا تكتف بغسلها المعتاد، وأكثر من الماء الذى سيؤدى إلى إزالة الجراثيم، وأحرص على أن تبقى اتجاه المياه نحو المصارف.

2- ابق يديك بعيدتين عن لمس بعض أعضاء جسمك: حاول أن لا تلمس عينك أو انفك بيدك، لأنهما يجمعان مسببات المرض.

3- النوم الكافى: يجب عليك التوجه للفراش حال شعورك بالتعب، ويوصى الأطباء بالنوم من 8-10 ساعات يومياً، فراحة الجسم مهمة فى الحفاظ على جهاز مناعة سليم.

4- اعتن بغذائك: قد يكون من الصعب الاستمرار بتناول الغذاء الصحى فى كل الأوقات، خصوصاً مع ظروف العمل والحياة العصرية، لكن تناول الخضار والفاكهة الطازجة، يؤدى إلى بناء جسم قوى وسليم، ما يقوى بالضرورة جهاز المناعة لديك.

5- ابق بعيداً عن المرضى: وحاول الحفاظ على مسافة كافية بينك وبين المصابين بأمراض فيروسية معدية، حتى لو كانوا من أصدقائك أو عائلتك.

6- عَقم نفسك: واحرص على أن يكون لديك دائماً مطهرات أو مناديل مطهرة. وانتبه إلى ما تشتريه، فبعض المناديل تكون خالية من الكحول المطهرة، وهذه الأنواع لا تؤدى الغرض المطلوب.

7- ابتعد عن التدخين: فزيادة التدخين تؤدى إلى تغييرات فى الجهاز التنفسى، ويجعله أقل قدرة على مواجهة الأمراض، بسبب تدمير التدخين للأهداب المبطنة للخلايا فى الجهاز التنفسى.

8- قلم أظافرك: حتى وإن كان ذلك سيؤدى إلى التقليل من جمال أصابعك، فالأظافر يمكن أن تجمع تحتها الكثير من الجراثيم المسببة للمرض.

9- ابتسم: فقد وجدت دراسة حديثة، أن السعادة تلعب دوراً مهماً فى تكوين جهاز مناعة قوى، كما أن التفكير الإيجابى له نفس التأثير.
Read more ...

المياه المعدنية وسيلة للوقاية من الإصابة بالزهايمر


أظهرت دراسة طبية حديثة نشرتها وكالة أنباء الشرق الأوسط، أن الحرص على شرب المياه المعدنية يساهم في الوقاية من فرص الاصابة بالزهايمر أحد أمراض العصر الذى يؤثر سلبًا في مستوى الذاكرة والقدرات الادراكية للإنسان.

وأوضحت الأبحاث الحديثة أن الاشخاص الذين دأبوا على شرب المياه المعدنية قد اجتازوا ذلك وتخلّصوا من العناصر المعدنية السامة خصوصا الالمنيوم أحد العوامل المهمة المسببة للمرض. والجدير بالذكر، أن دراسات سابقة أشارت إلى أن عنصر الالمنيوم يعمل على زيادة مخاطر الاصابة بالمرض.
Read more ...